هناك بعض الفتيات لا يتزوج بهن الفتيات وان حدث وتزوج أحد الرجال منهن لا يكون سعيدا معها ويكره بسبب هذه الفتاة الارتباط والزواج ويعيشان هذان الزوجان في تعاسة وتفشل حياتهما الزوجية
ومن الفتيات التي لا يرغبن الرجال في الزواج منهن :
الفتاة الأولى ..
الغيورة لدرجة الشك:
أول هذه الصفات التي ينفر منها الشباب في زوجاتهم في
المستقبل هي الغيورة ,وهي هنا بمعنى الشك ,فهم يطالبون ببعض الغيرة والتي تقوي الحب ولكنهم
يرفضون الشك الذي يعني الجحيم في الحياة فهم يريدون الثقة من زوجاتهم و لا يريدون أن يقدموا
كشف حساب عن كل خطوة يخطونها.
الفتاة الثانية ..
المتملكة:
فهي التي تتسم بحب التملك الزائد والسيطرة وهي تريد من زوجها الحب كله والخضوع والإستسلام لها فقط وتغضب إذا رأت زوجها يهتم بأحد آخر أو يحب إنسانأ غيرها فهي مثلاً تغار من عائلة زوجها وأصدقائه ولكن هذه التصرفات قد تؤدي إلي مشكلات كثيرة فهي بذلك تقضي على شخصية زوجها وتسبب له المشاكل مع عائلته فيجب عليها ان تعرف انها عائلته
ولن يتخلى عنهم وهم لن يتخلوا عنه او يبتعدوا عنه فهي بذالك تجعله يكره الحياة الزوجية وهذا لا يعتبر حبًا بل هو تملك وسيطرة
ومن الفتيات التي لا يرغبن الرجال في الزواج منهن :
الفتاة الأولى ..
الغيورة لدرجة الشك:
أول هذه الصفات التي ينفر منها الشباب في زوجاتهم في
المستقبل هي الغيورة ,وهي هنا بمعنى الشك ,فهم يطالبون ببعض الغيرة والتي تقوي الحب ولكنهم
يرفضون الشك الذي يعني الجحيم في الحياة فهم يريدون الثقة من زوجاتهم و لا يريدون أن يقدموا
كشف حساب عن كل خطوة يخطونها.
الفتاة الثانية ..
المتملكة:
فهي التي تتسم بحب التملك الزائد والسيطرة وهي تريد من زوجها الحب كله والخضوع والإستسلام لها فقط وتغضب إذا رأت زوجها يهتم بأحد آخر أو يحب إنسانأ غيرها فهي مثلاً تغار من عائلة زوجها وأصدقائه ولكن هذه التصرفات قد تؤدي إلي مشكلات كثيرة فهي بذلك تقضي على شخصية زوجها وتسبب له المشاكل مع عائلته فيجب عليها ان تعرف انها عائلته
ولن يتخلى عنهم وهم لن يتخلوا عنه او يبتعدوا عنه فهي بذالك تجعله يكره الحياة الزوجية وهذا لا يعتبر حبًا بل هو تملك وسيطرة
الفتاة الثالثة..
المتمردة:
هي الزوجة التي لا ترضى بمعيشتها وهي دائمًا في حالة تدمر وشكوى من كل شيء ليست مقتنعة بما لديها ودائمًا تريد المزيد وهي بذالك تضغط على زوجها حتى ينفذ لها رغبتها ولا يهمها من أين يأتي الزوج بكل هذه الطلبات وكيف يحصل على المال وهي نوع من الزوجات ( مدمر) لأنها تبحث عن نفسها وسعادتها فقط والتي تتمثل في المال وليس في الحب وهي بذلك لا تحافظ
على زوجها او بيتها وكثيرًا ما تنتهي هذه الحالات باطلاق
الفتاة الرابعة ..
ألا مبالية:
هي غير جديره بلقب الزوجة فهي لا تهتم بزوجها إطلاقًا ولا ببيتها ولا تحاول تلبية حاجاته أو مطالبه من حسن معاشرة أو الإهتمام بشؤون المنزل اليومية وهنا يشعر الزوج بأنها لا تحبه او لا تهتم به وقد يؤدي هذا الى الشعور الى القسوة معها لمحاولة تقويمها ولكن اذا كانت الزوجة هذه صفاتها فمن الصعب تغييرها ويصبح الزوج غير مهتم بها ايضًا وغير متعاطف معها في اي شيئ مما يؤدي الى الفرقة وعدم الترابط فيجب التعود من الان على الأهتمام بالزوج
فالزوجة لأبد أن تفكر في حاجات زوجها قبل أن يطلبها منها بل يجب أن تعرف من زوجها ما يحب ويكره بل يجب عليها أن تفكر كيف تجعل يومه سعيدًا كيف تجعل يومه رومانسي ولو بأبسط الأمور تكفي منها اعداد جلسة شاهية يتبادل فيها الزوجان النظرات والأحاديث والقبل فلتكن منها المبادرة الأولى وذلك حتى تستمر الحياة الجميلة بينهما فيشتاق الزوج للجلوس معها قبل أن يبحث عن غيرها .
الفتاة الخامسة ..
الطفلة:
هي التي تكون على علاقة دائما بأمها ومرتبطة بها دائما ومعتمدة عليها في كل شيء وتتصرف بخجل وعدم تحمل المسؤولية وغالبًا ما تكون امها هي المتحكمة والمسيطرة في المنزل كله فتلجأ إليها الإبنة في كل شيء مثلما كانت تفعل وهي طفلة
وهي بذلك لا تصلح زوجة حتى لا تصلح أمًا لأولادها لأن الأطفال سيصبحون منفصمين الشخصية
وبالنسبة إلى الزوج فسيشعر بأنه قد تزوج حماته فهي التي تصرف كل أموره فيجب على الفتاة ان تتحمل المسؤولية والتصرف بنضج
الفتاة السادسة ..
الغائبة:
هي غالبا ما تكون الفتاة العاملة إنما هناك فرق بين أن تعمل الزوجة وأن تغيب عن بيتها بمعنى أن هناك الكثيرات يعملن ولكنهن يقمن بجميع اعمال البيت ومهتمات بشؤون ازواجهن واولادهن ولا يعوقهن عملهن عن الإهتمام بكل هذه المسائل فلابد أن توازن الزوجة بين عملها وزوجها وأطفالها ولا تحرمهم منها بحجة عملها فيفقد زوجها الإحساس بقربها منه مما يؤدي
إلى وجود هفوة ومشاكل بينهما
الفتاة السابعة ..
الضعيفة:
هي الفتاة التي تعودت على الإستسلام لما حولها سواء عائلتها أو صديقاتها فهي تعجز عن إتخاذ أي قرار بنفسها ولا تحاول ان تبدي اية مشاورة او رأي .. ضعيفة الشخصية ومنقادة ولم تتعود على تحمل المسؤولية وغالبا ما يكون اهلها السبب في ذلك بقسوة الأب وصرامة الأم ويفقد الزوج في هذا الشريك الناصح الذي يشاوره في أموره
الفتاة الثامنة ..
الموسوسة:
هي التي تتصور عن زوجها أسوأ الأشياء مثلاً أن يصاب ببعض المغص فتضخم الأمر وتعتقد في داخلها أنه أصيب بالمصران الأعور وعندما ترتفع درجة حرارته تقول قد اصيب بحمى وعندما يتأخر تعتقد أنه قد أصيب بحادث او وقع له مكروه .. ان بذالك تطارده بالوسواس والخيالات ...
الفتاة التاسعة ..
الكاملة:
هي التي تحرص على أن تفعل الشيء السليم وتبالغ فيه حتى يخرج بمنتهى
الدقة والإحكام حتى ولو كان على حساب أعصاب من حولها وهي تؤدي بذلك إلى درجة عالية من العصبية في الحياة الزوجية فهي تنشد الكمال في كل شيء فإذا ذهبوا الى صديقة فلا بد من تكون هذه الهدية قيمة وغالية وفي غلاف جذاب وهكذا ... ويمكن لهذا الإحساس ان يدفع بزوجين الى التوتر والإنفعال ويمكن أن يتحول الزوج إلى رجل عنيد ويتمرد على كل ما تفعله ولو كان من أجله ولا يهمه إرضائها
وهناك غير هذه الصفات والتي منها:المطنشه والمهمله والضائعه والغير مرتبه والمدخنه .....ألخ .
ولاسيما ان المرأة تلك الوردة الرقيقة تتغير بعد الزواج وهذا بمساعدة من زوجها وياكثرهن من كانت دلوعات او متمردات او شقيات او غير مباليات لكن بعد الزاوج وبعد عدة شهور من العِشره بين الزوجين تغيرت تصرفاتها وسلوكها وفكرها كل شيء يتغير
وللزوج دور كبير في ذلك ولا نقول ينزاح جبل وما تتغير طبيعه ، والطبيعه تغلب على التطبع ،
ولازم المرأه تخاطب بالعاطفه ولا تخاطبها بالعقل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق